بعد أن يهدأ الحب ويبدأ في مرحلة خمول طويلة بسب عقبات كثيرة قد لا يكون للزوجين يد فيها، وبعد أن يتسرب الملل ويعرف طريق الحياة الزوجية مقتحما إياها وبدون إستئذان، يأتي العناق بين الزوجين ليفسد على الملل خطته ولينعش الحب وليأخذ بيده ويتولى الحفاظ عليه وتجديده، وهو ترموتر طبيعي تقاس به حرارة الحب كما تفعل القبلة تماما.